محاولة من محاولاتي الكتير للشعور بالحب … بالهدوء

في غمار استعدادي للإمتحان .. أغلقت كل وسائل الإتصال

فلا سبيل للوصول إلي سوي هاتف خلوي اخرسته .. فقد اختفت منه كل أوجه الحياة .. إلا أنه يصدر أنات متواصلة عندما يحاول أحدهم الإتصال بي .. وغالبا ما أهمل أناته

أغلقت كل النوافذ .. إلا نافذة الأمل

نسيت كل الملامح .. إلا القلة القليلة التي تدفعني للنجاح

تاهت مني كل الكلمات وارتعشت يدي .. إلا كلمة “يارب” … “إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي ” .. فلازلت أكتبها بكل ثقة

حان الوقت للعودة إلي كتبي مرة أخري ..

فوداعا يا أحبائي وداعا